في فيديو يشد الأعصاب ويقصم الظهر بنت تونسية طلعت باش تحكي على وجيعة كبيرة عاشتها في حياتها اغت.صاب أمها قدام عينيها. صوتها كان مكسر، ودموعها تتحدث قبل كلامها الحكاية تحكي على معاناة كبيرة خلات طفولتها تتكسر، وكيفاش تحولت حياتها الكل لجحيم
في الفيديو البنت وضحت كيفاش الحادثة صارت وكيفاش أثرت عليها وعلى أمها، مش كان نفسيا، زادا اجتماعيا وماديا. الحكاية خرجت على إطارها الشخصي، ولات صرخة لكل المجتمعات باش تفيق على واقع مرير تعيشو برشة عائلات، وينو القانون؟ وينو العدل ؟
هاذي؟ برشة تفاعلات صاروا على الفيديو، برشة تضامن من الناس لكن زادا نقد وحيرة شنيا الحل باش ما تتكررش الحكايات