فُجِعت الجالية التونسية في فرنسا بخبرٍ مؤلم، إثر وقوع جريمة بشعة راح ضحيتها الشاب التونسي محمد علي الحاج عبيد، أصيل منطقة التلالسة، معتمدية الجم، ولاية المهدية، وذلك بالعاصمة الفرنسية باريس.
نترحّم على الفقيد، ونسأل الله أن يتغمّده بواسع رحمته، وأن يُلهم أهله وذويه جميل الصبر والسلوان.
وندعو السلطات التونسية، ووزارة الشؤون الخارجية، والسفارة التونسية بباريس إلى:
متابعة حيثيات هذه الجريمة البشعة والعمل على كشف هوية الجناة وتقديمهم للعدالة.
تقديم الإحاطة النفسية والاجتماعية الضرورية لوالدة الفقيد وشقيقته المقيمتين معه بباريس، بعد هذه الفاجعة الأليمة.
رحم الله محمد علي، وألهم أهله الصبر والثبات.