لا حول ولا قوة إلا بالله… شهدت إحدى المناطق حادثاً مأساوياً راح ضحيته طفلة تبلغ من العمر 14 سنة بعد خلاف عائلي مؤسف مرتبط بفقدان سلسلة ذهبية.
تفاصيل الواقعة تعكس حجم خطورة الانفعال غير المضبوط، حيث أدى التوتر والغضب في لحظة معينة إلى وقوع نتائج لم يكن أحد يتوقعها. الحادثة تثير الكثير من التساؤلات حول كيفية التحكم في النفس عند مواجهة المواقف الصعبة، وضرورة التعامل بالحكمة والصبر بدلاً من الانفعال.
هذه القصة المؤلمة تسلط الضوء على أهمية نشر ثقافة الوعي الأسري، والتربية على ضبط الغضب، خاصة بين الأمهات والآباء الذين تقع على عاتقهم مسؤولية التربية والتوجيه.
فالغضب في لحظة واحدة قد يغير حياة عائلة بأكملها ويترك آثاراً لا تُمحى.