القضية متاع عبد القادر الذيبي، الشاب التونسي إلّي توفّى في مرسيليا، مازالت عاملة برشا حديث. أمّا الجديد إنّو أختو خرجت وحكيت على حاجات أول مرّة تتقال.
في روايتها، قالت إنّها عرفت مؤخّرا تفاصيل صادمة على كيفاش صار الحادث إلّي خذا روح خُوها. زادت وأكّدت إنّ برشا أسئلة مازالوا بلا جواب: شكون يتحمّل المسؤولية؟ وكيفاش العائلة ما تعلمتش بالحقيقة من اللّول؟
التوانسة إلّي تابعو القضيّة حسّو برشا غصّة، خاطر الحكاية فيها برشا غموض، والعائلة اليوم تطالب بالعدالة وكشف الحقيقة الكاملة.
أخت الضحية قالت: "ما نرضاوش إلّي عبد القادر يتنسى... نحبّو الحقيقة تبان، ونحبّو نعرفو آش صار بالضبط."
الحكاية هاذي ما وقفتش، ومن المتوقّع أنّها تثير جدل كبير في الأيّام الجاية، خصوصا بعد ما بدات العائلة تخرج للعلن وتحكي على تفاصيل ما يعرفها حتى حد.
